يمكن للقتلة أن يستهدفوا الأفراد بغازات الأعصاب التي تقتل تدريجيًا مثل السارين، أو إكس ڤي السام، أو نوفيتشوك، وهو غاز أعصاب من الدرجة العسكرية يُصنع في روسيا
اشتهر توت عنخ آمون فرعونًا الملك الفرعوني المصري بقبره الفخم، أحد أغلى وأشهر التوابين في العالم وخاصة الرأس الذهبية ذات الطابع النادر سواء من ناحية الصميم الراقي والفن الدقيق والذهب الخالص التي صنعت منه
الفيزيائي الحائز على جائزة نوبل والذي أعطى العالم نظرية النسبية، وقانون التأثير الكهروضوئي، أحد أفضل العلماء في تاريخ البشرية إن لم يكن أفضلهم على الاطلاق ألبرت أينشتاين.
في عام 1926 نشر الكاتب الانجليزي آلان ألكسندر ميلن روايته الخيالية «ويني ذا بو» والتي يذهب فيها بطل الرواية الدب «بو» مع صديقه «بيغليت» لاصطياد «ووزل» سارق العسل. ويبدأ بو وبيغليت بتتبع آثار ووزل التي خلّفها على الثلوج وبعد فترة يلاحظ
لا اعلم بالضبط قائل هذه المقولة التي يتم تداولها على نطاق واسع وان اختلفت كلماتها بعض الشيء. الا ان ما أعلمه تمام المعرفة هو صدق تلك المقولة. وقد علمنا التاريخ ان ما يصنع القفزات التاريخية والعلمية والتكنولوجية هي الصراعات والحروب
غالبا ما تختلف اهتمامات البشر نتيجة لإختلاف ثقافاتهم وأعمارهم ونوعهم وقلما تجدهم يتفقون على شيء ولكن في الآونة الخيرة جاء ما جمع تفكيرهم ووحد اهتمامهم وأصبح شغلهم الشاغل ولم يعد لأحد على مستوى الكوكب ككل شرقه وغربه شماله وجنوبه اهتمام سوى ذلك الوباء المسمى بفيروس كورونا
يعيش العالم أوقات عصيبة ليست بسبب انتشار فيروس كورونا فحسب، بل الإخبار والمعلومات ذا الشأن المتداولة عن هذا الخفي، والتي تعتبر أعظم شأننا على الجانب النفسي للمتلقي والذي يؤثر على كافة جوانب الحياة.
يعيش عالمنا أحداث ملتهبة وعلى درجة عالية من الخطورة بسبب الانتشار السريع لفيروس كورونا المستجد أو بمسماه الذي أطلقته منظمة الصحة العالمية «كوفيد – 19».