لا تنفكّ الشركات الكبرى عن محاولتها خلقَ توازنٍ ما بين المسؤولية الاجتماعية التي تقع على عاتقها وبين أهدافها المالية. وكنوعٍ من الدفاع؛ تقوم هذه الشركات الغير ربحية بالإدلاء بتصريحاتٍ تبدو غاية في الأهمية عما يسمونه المسؤولية الاجتماعية
لطالما أفضت الحضارات والتطورات إلى مزيدٍ من التعقيدات؛ وبالتالي المزيد من المشكلات. فما الذي يعنيه تحليل الطرق «الأهداف»؟ وبما أننا لم نخرج بعد من دائرة حلّ المشكلات؛ لذا، فإن من المنطق أن تتحدث هذه الطريقة لنا عن أسلوبها
يعتبر التفكير في حلّ المشكلات هو الخطوة الصحيحة الأولى التي على الفرد اللجوء إليها. وقد يخطئ الناس فيخلطون بين مصطلحين هما: التفكير الاستنباطي والتفكير الاستقرائي. فهل من فرق؟
تخيل معي كمية الملاحظات التي تجول بخاطرنا طوال ساعات اليوم عن المواقف التي تمرّ أمامنا. هل ستبقى هذه الملاحظات والتجارب؛ برأيك، بلا أي فائدة أو استخدام؟