يمكن تعريف علم إدارة الأعمال بأنه أحد أهم فروع علم الإدارة والذي يهتم بتحقيق أفضل النتائج للأفراد والمؤسسات على حد سواء، ويعد اختيار القرارات السليمة هو أعظم نتائج دراسة هذا المجال ولكن يبقى السؤال الأكثر إلحاحا
انتشرت في الآونة الأخيرة بوسائل الأخبار المختلفة أخبار الغش الجماعي التي تحدث في امتحانات المدارس والجامعات. وما يجعل ما يحدث الآن مختلف عن كل سنة سابقة هو أن الاختبارات لهذا العام الدراسي تحدث عن بعد وباستخدام الإنترنت
لا يوجد بينا إنسان بلا خطأ حتى أننا جميعا على قناعة أن الخطأ أمر مُسَلّم به، ولكن ما يتجاوز مرحلة الخطأ هو تكرار الخطأ نفسه، حتى أننا في بعض الأحيان قد لا نتساءل
إذا وضعت الأمور والطرق المعاصرة على ميزان العدل المجرد، سوف تكتشف أنك تعيش زمناً محظوظاً عن سلفك، فبرغم كثرة التحديات سواء الناجمة عن الكثافة السكانية أو التطور التكنولوجي السريع في كافة المجالات أو كثرة انتشار الأمراض والأوبئة
تسعى الشركات المختلفة إلى العمل على تخطيط وتصميم مقابلات الوظيفة بشكل فعال، فبعد أن تتم عملية التوظيف وخلال الأسبوع الأول من بدء العمل، يجتمع المدراء بموظفيهم الجدد ويوجهون لهم بعض الأسئلة حول مشاريعهم المفضلة التي نفذوها، وما هي اللحظات التي شعروا بها بالحماسة والحيوية في العمل
"كنت أتمنى لو أنه مازال طفلا" عبارة ساخرة يرددها كثير من الآباء في مرحلة ما من حياتهم بعد معاناة صعبة مع أبنائهم المراهقين، حيث تتحول رغبة الأب بأن يكبر أبنه سريعاً إلى مرحلة التمني أنه لازال طفلا
جاء الإنسان إلى الحياة ومعه فطرة نقية مهيأة لمزيد من الاختلافات والتحديات وكل تغيير لنقاء هذه الفطرة وصفائها ما هو إلا تشويه لشخصية الإنسان والذي ينبغي أن يتجه اتجاهاً مستقيماً لا عوج فيه
«إنّ خوفنا من الخطأ يُفسّر حبنا للصواب». وبعبارة أخرى، فإن ثقتنا بالإلمام بكل ما يحدث من حولنا وسببه وما علينا فعله حياله أتت من محاولاتنا الحثيثة لتجنب وقوع الخطأ وتحمل عقباته
ربما نسمع جميعنا عن سمات وصفات الشخصية وقد نكون قرأنا أو حتى تناقشنا في الموضوع ولكن هناك سؤال لابد أن نعرف أجابته قبل البدء بسرد أو تفسير خصائص الشخصية