كل إنسان لديه صوتان: الأول طاغي ولا يأبه لآراء الآخرين وأما الثاني فهو خجول ويعشق المجاملة. الأول صامت والثاني أيضًا صامت. نعم أيه القارئ؛ قبل الإنغماس في قراءة المقال، فكر في العبارة السابقة..!!
السعادة تبدأ عن إدراك أسرار سعادتك، ولكن من الممكن أن يكون العثور على أسباب السعادة أمر صعب وبنفس القدر من المحتمل أن تجد سعادتك في أشياء بسيطة في حياتك مثل كسب المال أو الفوز بالترقيات في عملك أو قضاء بعض وقتك مع عائلتك أو زملائك
على مدار عشرات السنين، تم اجراء العديد من الأبحاث والدراسات حول تعريف الضغط أو الاجهاد النفسي وبعض النظريات التي تقف وراء هذا التعريف أصبحت الآن مقبولة أما البعض الآخر لا يزال يبحث ويناقش
في الطبيعة البشرية عادةً تقوم غرائز الإنسان البدائية بقيادة وتوجيه الإنسان نفسه. تارةٌ تكون تلك الغرائز إيجابية وتارةٌ أخرى تكون سلبية. غالباً هذه الغرائز تعمل بوضوح فاحش
أصبحت القدرة على العمل والتواصل مع مرجعيات ثقافية مختلفة مهارة أساسية وهامة في عالمنا وعصرنا الحالي، وتتطلب العديد من المناصب الإدارية تلك المهارات لما يلزمها من تواصل متكرر مع موظفين
تظهر الأبحاث أن الثقة تقوم على كل من الأنماط العقلية والحس العاطفي بحيث إذا كان التوجه العاطفي تجاه شخص ما سلبياً عادةً يسبب تهديد محتمل ينتج عنه اندماج النمط العقلي
عندما تذهب إلى مقابلة عمل في أحد الشركات، تطرح عليك لجنة المقابلة مجموعة من الأسئلة، فتجيب عليها وأنت على ثقة تامة بأنك سوف تفوز بهذا العمل، ربما ثقتك الزائدة بنفسك هي من أوحت لك بذلك
هل تساءلت مع نفسك حول ما الذي يحل بالأشخاص الذين يعانون من ثقة مفرطة أو ثقة زائدة بالنفس؟ هل الثقة المفرطة أمر جميل وإيجابي ويجب علينا مكافئتهم على ذلك وتعزيزهم واحترامهم
إنّ الثقة من السمات التي تكتسب وتتطور مع مرور عمر الانسان، فلا تولد الثقة مع الشخص حين ولد ولكن ان تمتلئ النفس بالثقة هو أمر مكتسب وتراكم الخبرات يدعم إصقال هذه السمة