أظهرت دراسة حديثة أن %48 من مندوبي المبيعات – الذين يبيعون المنتجات والخدمات لشركات أخرى – يعانون من رُهابِ إجراء اتصالات لإقناع زبائن بشراء منتجاتهم وخدماتهم
أولاً، نقرر ما إذا كان الموقف خطير والوضع مهدد. وهذا يمكن أن يكون خطراً على المكانة الاجتماعية، والقيم، والمبادئ، والوقت أو حتى سمعتنا. ومن الطبيعي أن يدفعنا في الرد بالمواجهة أو الهروب من ذلك الموقف.
الفيزيائي الحائز على جائزة نوبل والذي أعطى العالم نظرية النسبية، وقانون التأثير الكهروضوئي، أحد أفضل العلماء في تاريخ البشرية إن لم يكن أفضلهم على الاطلاق ألبرت أينشتاين.
هل تدرك عزيزي القارئ الوقت التي تستغرقه لإتمام أمرٍ ما؟ هل تعي بكل أحاسيسك ومشاعرك التي تشعر بها في لحظةٍ بعينها؟ هل تنصت لكل ما يقوله الآخرون أثناء حديثهم معك، أم أن ذهنك يبقى مشغولا في التخطيط لأمرٍ ستقوم به لاحقا؟
الكثير من الأشخاص يعانون من الإجهاد وعواقبه في الحياة بشكل عام وقد يكون السبب يعود إلى تراكم كومة مشاريع ومهام هائلة في وقتٍ واحد وذلك على المدى القصير
تمثل عادة المماطلة والتسويف مشكلة لأغلب الأشخاص، وقد أصبحت هذه الحالة منتشرة جداً ولا يمكن اعتبارها عادية. وفي هذا المقال سوف يتم التطرق لهذه الحالة بشيء من التوضيح. فما هو مفهوم التسويف؟
لا شك أنه قد تراود على مسامع البعض القول الشائع «إن الموظفين لا يتركون وظائفهم بل يتركون مدراءهم»، فلا بد أن كل شخص قد سمع هنا أو هناك داخل أحد الشركات أو المؤسسات أن أحد الموظفين قد استقال من عمله بسبب مدير تلك الشركة أو المؤسسة
من المحتمل جداً أن نتعرض في بيئة العمل إلى مواقف مُسيئة أو سماع تعليقات مُهينة أو سلبية تسبب لنا الإحباط أو حتى قد تفتح علينا جبهة من السخرية والتهكم من قبل الآخرين
الغضب ينتج من مشاعرنا الجياشة في حالة تعرضنا ومواجهتنا لضغوطات الحياة. أشارت العديد من الدراسات والبحوث أن الكثير منا يغضب عندما ترتفع مشاعرنا أثر صعوبة وقساوة مواقف الحياة