تتعدد الشركات والمؤسسات وتختلف من حيث طبيعة عملها وأنشطتها وطريقة إدارتها، ولكنها تتفق بشكل او باخر في أهدافها فتجدهم جميعا يهدفون الى تحقيق الربح وزيادة شهرة ونجاح المؤسسة
يعد الانحياز المعرفي أحد أهم الأسباب وراء فشل العديد من المشاريع التجارية والشركات. حيث يؤدي الانحياز إلى اتخاذ قراراتٍ خاطئة، نظرًا لأنه القرار لم يكن مبينًا على أسس موضوعية ومنهجية.
يتطلع العديد من المديرين أن يكونوا أكثر شمولية، إنهم يدركون القيمة المضافة للشمولية والتنوع بل ويؤمنون أنه من الصواب أن يتطلعوا ليكونوا كذلك. ولكن تكون دائما المعضلة الأساسية في كيفية التحقيق.
تقول شيريل ساندبيرغ «Sheryl Sandberg» في كتابها «Lean In» أن جزءًا من المشكلة التي تواجه النساء في أماكن عملهن هو عدم رغبة المدراء التنفيذيين – الرجال – بتدريب وإرشاد الموظفات الشابات
يتكون الهيكل الوظيفي لأي شركة أو مؤسسة من مديرين وبصورة أكثر من العديد من الموظفين والذين يختلفون في مهاراتهم وثقافاتهم وكذلك مقدار معرفتهم وخبراتهم ومن الصعب أن لم يكن مستحيلا أن تجد من يلم بكل المهارات اللازمة في العمل
إن التغييرات سريعة الخطى من أصعب الأمور التي تحدث في أي شركة. وحسب الكثير من التقارير، ظهر أن أصعب التحديات التي تواجهها أيّ شركة ليست توسيع البنية التحتية للشركة ومكوناتها التقنية أو إيجاد موظفين
يبذل المديرون وأصحاب المؤسسات الكثير من الجهد ليحققوا النجاح المرجو من أعمالهم، ولن يتأتي ذلك إلا بتحفيز موظفيهم وفهم المشاكل التي قد تواجههم لبذل الجهد في العمل على حلها
هل أنت واحداً من هؤلاء الأشخاص الذين يتمتعون بحب الاطلاع على المزيد من التفاصيل ولديهم التزام بتحديد مجالات ونقاط التطوير والتحسين إضافة إلى السعي نحو تحقيق الكمال والاكتمال في كافة الأمور؟
تسعى الشركات المختلفة إلى العمل على تخطيط وتصميم مقابلات الوظيفة بشكل فعال، فبعد أن تتم عملية التوظيف وخلال الأسبوع الأول من بدء العمل، يجتمع المدراء بموظفيهم الجدد ويوجهون لهم بعض الأسئلة حول مشاريعهم المفضلة التي نفذوها، وما هي اللحظات التي شعروا بها بالحماسة والحيوية في العمل
لنفترض أنك مدير أو مسؤول في أحد الشركات، وكان هدفك هو الحفاظ على جمهور موظفيك خاصة اللامعون والمميزون منهم، فقد آن الوقت لأن تبذل قصارى جهدك واهتمامك في كيفية تخطيط أعمالهم وتصميمها، حيث أن معظم الشركات تخطط جيداً للوظائف الخاصة بها