الكراهية الذاتية تعتبر مثل سحابة رمادية داكنة تلازمك بإستمرار فوق رأسك فى كل مكان تسير فيه، وفرضياً فإنها تشبه تتبع شخص ما كل خطواتك وتصرفاتك وكل ما يفعله هو إنتقادك وإسقاطك فى أخطاء
لا اعلم بالضبط قائل هذه المقولة التي يتم تداولها على نطاق واسع وان اختلفت كلماتها بعض الشيء. الا ان ما أعلمه تمام المعرفة هو صدق تلك المقولة. وقد علمنا التاريخ ان ما يصنع القفزات التاريخية والعلمية والتكنولوجية هي الصراعات والحروب
لطالما أفضت الحضارات والتطورات إلى مزيدٍ من التعقيدات؛ وبالتالي المزيد من المشكلات. فما الذي يعنيه تحليل الطرق «الأهداف»؟ وبما أننا لم نخرج بعد من دائرة حلّ المشكلات؛ لذا، فإن من المنطق أن تتحدث هذه الطريقة لنا عن أسلوبها
يعتبر التفكير في حلّ المشكلات هو الخطوة الصحيحة الأولى التي على الفرد اللجوء إليها. وقد يخطئ الناس فيخلطون بين مصطلحين هما: التفكير الاستنباطي والتفكير الاستقرائي. فهل من فرق؟
تخيل معي كمية الملاحظات التي تجول بخاطرنا طوال ساعات اليوم عن المواقف التي تمرّ أمامنا. هل ستبقى هذه الملاحظات والتجارب؛ برأيك، بلا أي فائدة أو استخدام؟