أولاً، نقرر ما إذا كان الموقف خطير والوضع مهدد. وهذا يمكن أن يكون خطراً على المكانة الاجتماعية، والقيم، والمبادئ، والوقت أو حتى سمعتنا. ومن الطبيعي أن يدفعنا في الرد بالمواجهة أو الهروب من ذلك الموقف.
الكثير من الأشخاص يعانون من الإجهاد وعواقبه في الحياة بشكل عام وقد يكون السبب يعود إلى تراكم كومة مشاريع ومهام هائلة في وقتٍ واحد وذلك على المدى القصير
على مدار عشرات السنين، تم اجراء العديد من الأبحاث والدراسات حول تعريف الضغط أو الاجهاد النفسي وبعض النظريات التي تقف وراء هذا التعريف أصبحت الآن مقبولة أما البعض الآخر لا يزال يبحث ويناقش
هناك أشخاص يقدمون العطاء باستمرار، وفي بعض الأحيان يقدمونه بطريقة مفرطة قد تصل إلى درجة الاستفزاز، كما يوجد أشخاص يعتبرون أي عطاء دين يجب أن يُرد، وأشخاص أخرون لا يقدمون أي عطاء على الاطلاق
ليس لدينا بديل آخر، ستزداد الأمور سوءًا ما لم نعالج الأسباب الأساسية. إذا تجاهلنها فسيؤدي ذلك إلى المزيد من الضرر، لذلك من المهم أن تبدأ في التعافي في أقرب وقت ممكن وأن تأخذ وقتك في القيام بذلك
تبدأ العمل في مهنة جديدة، أو تتم ترقيتك فتصبح مليءً بالإصرار والشغف وكذلك تشعر بالحماس الشديد بسبب الاختلاف والتحسينات التي يمكن أن تقوم بها في دورك الجديد